دير مار توما

يرقى لعصر الروماني من القرن الثاني /الثالث  وقد حول في العصر البيزنطي إلى كنيسة صغيرة هي كل ما تبقى من بناء الدير وبجوارها عشرات المغاور المنحوتة في الصخر، منها مغارة كبيرة تسمى مغارة الإيوان يظن بأنها كانت معبداً صغيراً أو قاعة اجتماعات لرهبان,


29