المسجد الأعلى الكبير

تناوبت عليه ثلاث مدنيات كبرى متنوعة في الغة والعنصر والدين .... فقد كان معبداً وثنياً ثم كاتدرائية كبرى.. وأخيراً جامعاً كبيراً بعد الفتح الإسلامي لمدينة حماه في العام 20 للهجرة على يد الصحابي الجليل أبو عبيدة بن الجراح .. وهو يعد في ترتيبه خامس مسجد في الإسلام وآثاره وأهميته التاريخية والسياحية والدينية بادية للعيان